هل تريد تغيير المتجر؟

بتغيير المتجر الحالي، سيتم حذف المشتريات من سلة التسوق الخاصة بك. هل ترغب بالمتابعة؟

نعم
لماذا نحتاج إلى رقم هاتف؟

لحماية حسابك والتواصل معك بخصوص طلباتك

phone
لماذا نحتاج إلى رقم الهوية الوطنية؟

لحماية حسابك والتواصل معك بخصوص طلباتك

phone
alt text here
شعارنا

عيوننا هي نافذتنا على العالم. ولذلك فإننا في مغربي لا نعتني برؤيتك وحسب، بل نبهجها ونطلقها. نشتهر في مغربي بخبراتنا الطبية ورعايتنا بالعين وفقاً لأهم المعايير وأحدث التقنيات. لا أحد يقدّم خبرة 90 عاماً في بيئة ملهمة ومبتكرة كما نفعل نحن. فهدفنا في مغربي هو أن نكون خبراء مُلهمين في مجال البصريات، وأن نجمع عبر محلاتنا كافة بين الطب والفن في رعاية العين. وأن نمكّن أفراد المجتمع بحقهم الأساسي في رؤية سليمة. أما تمكين المرأة، فنحن من مؤيديه منذ زمن بعيد، والدليل أن المرأة في مغربي تشغل مناصب أساسية عبر كافة الأقسام والإدارات العليا في الشركة، ليس لأن ذلك النهج الرائج حالياً، بل لأن تساوي الفرص والمواهب هي قناعتنا منذ تأسيسنا عام ١٩٢٧.

"نحن كعلامة تجارية رائدة، نؤمن بالتعبير عن الذات، والمساواة بين الجنسين، والفن والإبداع. نؤمن بتحقيق الأحلام، وتحدي القيود، والتحلّي برؤية"
— شيرين مغربيمديرة التواصل والتسويق الإعلاني
#أطلقي_رؤيتك

تركّز حملة مغربي #أطلقي_رؤيتك على تمكين المرأة العربية، وقد قاد تنفيذها فريق كامل من النساء، من المنتجة والمخرجة والمصوّرة، إلى خمسة من أهم المؤثرات في المنطقة: فاطمة المؤمن وآسيا وتمارا القباني ومريم يحيى ونور عريضة، لتوصيل رسالة اجتماعية وثقافية مدوّية نحو التغيير. هي حملة ورسالة نابعة من صميم هويتنا كشركة. فنحن لطالما كنا من مناصري المساواة في الأجور، والمرأة في مغربي تشغل مناصب مهمة عبر كافة الأقسام والإدارات العليا. هذا التوجه ليس جديداً وليس لمجاراة الشعارات الرائجة، بل هو من مبادئنا الثابتة منذ تأسيسنا عام ١٩٢٧.

"لدي قناعة راسخة بأنه وراء أناقة المرأة قوة وتصميم، ووراء اتزانها شجاعة كبيرة."
— شيرين مغربيمديرة الاتصالات والتطوير

للتوكيد على هذا المبدأ، تركز حملة #أطلقي_رؤيتك على تمكين المرأة، وتسلّط الضوء من خلال الفيلم المصور على الرونق المعاصر الذي تتميز به مغربي، فتستعرض بمشاهد راقية ولافتة خمسة من أهم المؤثرات في المنطقة، تروي كل منهن قصة نضالها نحو النجاح. وراء كل امرأة في الفيلم قصة صمود وتحدي، وتعبير فريد عن قوة الأنوثة وطاقتها.

رسالتنا لا تعبّر فقط عن فكرة "كسر القيود" وحسب، بل هي أيضاً احتفاء شخصي بالمرأة، وتشجيع لها على مواجهة المجهول في طريقها نحو طموحاتها، وعلى التمسك "برؤيتها" الخاصة بها.